المديد
إِنَّ لِي فِي العِيدِ رَوْحٌ و
ظِلُّ
وَ
حَكَايَا عَاشِقٍ لَا تُمَلُّ
*
وَ شُمُوعٌ فِي أَيَادٍ بِسَاطٍ
وَ
هَدَايَا الْوَصْلِ وَرْدٌ وَ فُلُّ
*
طَابَ فِي عِيدِكِ مِنِّي قَرِيضٌ
قَلَّ حَتَّى ضَاقَ فِيهِ الأَقَلُّ
*
وَ وَرَاءَ السِّتْرِ مِنِّي
فُؤَادٌ
دَانِفٌ عُقْدَاتُهُ لَا تُحَلُّ
*
أَيُّهَا الذَّاكِي لِنَارِ التَّصَابِي
إِنَّ قَلْبِي جَارَهُ مَا يُذَلُّ
*
غَيْرَ أَنَّ الْعِيدَ شَيْيءٌ
جَمِيلٌ
مَوْعِدٌ أَشْهَى وَ ذِكْرَى أَجَلُّ
*
إِنَّمَا الْحُبُّ كَفَيءٍ
تَجَلَّى
وَ نَدَى الْقَلْبَيْنِ بَرْدٌ وَ طَلُّ
***
طرابلس 2017.05.03
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق